اتخذت الإدارة الأميركية موقفاً منحازاً جديداً لكيان الاحتلال الإسرائيلي بسحبها عشرة ملايين دولار كانت مخصصة لدعم الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
وأشار تيم ريسر مساعد السياسة الخارجية للسناتور باتريك ليهي إلى أن مسؤولي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية “لم يرغبوا بقطع البرامج مع الفلسطينيين لكنهم اضطروا للتماشي مع قرار البيت الأبيض الذي لا يريد إرسال أموال أميركية للفلسطينيين”.
ويشير المراقبون إلى أن بنود الدعم التي شطبتها الإدارة الأميركية تشمل مستشفيات القدس الشرقية والمشاريع الاقتصادية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.